بعد تعثر ضم بوبو| لماذا لا يفكر الأهلي في لاعب منتخب مصر؟ “اصحى يا أمير”

أصبحت صفقة انتقال محمد رضا بوبو لاعب وسط فريق فيوتشر إف سي، صعبة بشكل كبير على النادي الأهلي وذلك في ظل تردد إدارة فريقه في خطوة بيع اللاعب بالتزامن مع بعض الشروط التعجيزية في الصفقة مثل الحصول طاهر محمد طاهر وكريم فؤاد ضمن الصفقة.

 

ويعتبر محمد رضا بوبو من الصفقات التي كان يخطط الأهلي بشكل قوي لضمها في الوقت الحالي، وذلك من أجل توفير بديل مميز في خط الوسط للاعب عمرو السولية، كما يستطيع بوبو اللعب في مركز محمد مجدي أفشة تحت رأس الحربة.

 

 

فلماذا لا يفكر أمير توفيق مدير التعاقدات في صفوف النادي الأهلي وجهاز الكرة في أحمد حمدي لاعب مونتيريال الكندي والذي يعتبر قريب في المواصفات مع بوبو؟

 

 

 

-عقده يقترب من النهاية مع مونتيريال

 

 

ينتهي عقد أحمد حمدي مع مونتريال الكندي في 31 ديسمبر 2022، وهو ما يمهد الطريق أمام القلعة الحمراء للحصول على خدماته من خلال مقابل مادي جيد.

 

 

-يلعب في 8 و10

 

 

يجيد أحمد حمدي اللعب في مركز 8 و10 وهو ما يمنح المدير الفني الجديد للنادي الأهلي، العديد من الحلول الفنية في أرض الملعب، خاصة أن الفريق الأحمر يفتقد البديل الجاهز من الناحيتين الفنية والبدنية للثنائي عمرو السولية ومحمد مجدي أفشة.

 

 

يتم التصفح الآن..

 

 

بعد انتقال أبو جبل إلى البنك وتعثر ضم صبحي فاركو.. قرار أهلاوي جديد عن مصطفى شوبير

 

 

المدير الفني الجديد للأهلي.. 4 ملامح قوية تظهر داخل التتش

 

أخبار الأهلي.. عبد الحفيظ يبلغ “ديانج وتاو” بفرص التواجد في قائمة الموسم الجديد

 

 

الأهلي وسفيان فيجولي.. كل ما تريد معرفته عن الجزائري المعروض

 

 

كواليس لأول مرة في بيع قناص الأهلي الموهوب..ماذا حدث؟

 

3 خسائر كبرى تكبدها الأهلي جراء التفريط في أحمد ياسر ريان

 

 

 

شوبير يفجرها: عودة جروس وفايلر إلى الدوري المصري في الموسم الجديد

 

 

-يرحب بالعودة

 

 

 

لا يمانع أحمد حمدي قطع تجربته الاحترافية والعودة من جديد إلى صفوف النادي الأهلي، بعد أن تطور من الناحية الفنية والبدنية خلال الفترة الماضية، كما شارك مع منتخب مصر في مواجهة كوريا الجنوبية تحت قيادة إيهاب جلال المدير الفني السابق لمنتخب.

 

 

-لا يشارك بشكل أساسي مع مونتريال

 

لا يعتمد الفريق الكندي على خدمات أحمد حمدي بشكل أساسي، حيث لعب فقط 9 مباريات وكانت أغلبية المشاركات في الشوط الثاني، ونجح في صناعة هدف واحد، وهو ما يجعل الفريق الكندي لا يمانع عودته من جديد.