مركز 10.. الأهلي يستقر على بديل “محمد مجدي أفشة” في الموسم المقبل

حدد جهاز الكرة في صفوف النادي الأهلي، بعض البدائل من أجل توفير بديل مميز للاعب محمد مجدي أفشة في الموسم المقبل.

وهناك تواصل مستمر بين لجنة التخطيط في صفوف النادي الأهلي، مع الجهاز الفني بقيادة مارسيل كولر وذلك من  أجل توفير العديد من العناصر المميزة في كل مركز وذلك في ظل منافسة الفريق الأحمر على جميع البطولات.

وحدد جهاز الكرة بالأهلي الثنائي الجديد البرازيلي برونو سافيو المنتقل للقلعة الحمراء من صفوف بوليفار البوليفي، ومصطفى سعد ميسي وذلك للعب في مركز 10 خلال الموسم الجديد.

وعلم “موقع أخبار النادي الأهلي AhlyNews” أن لجنة التخطيط قد اقترحت على المدير الفني امكانية توظيف البرازيلي برونو سافيو في مركز الجناح وايضا تحت رأس الحربة وذلك بناء على العديد من الفيديوهات السابقة للعب خلال تجاربه السابقة قبل الانتقال إلى القلعة الحمراء.

أما الاسم الثاني فهو مصطفى سعد ميسي الذي يجيد ايضا اللعب في مركز الجناح الأيمن، وتحت رأس الحربة، حيث هناك تفكير قوي في توظيفه تحت رأس الحربة وذلك حال وجود منافسة قوية في مركز الجناح خلال الموسم المقبل.

يتم التصفح الآن..

الميركاتو الصيفي 2022.. أسماء صفقات فريق “إيهاب جلال وكامل أبو علي” حتى الآن

الميركاتو الصيفي 2022.. أسماء صفقات بيراميدز حتى الآن

الميركاتو الصيفي 2022.. أسماء صفقات الزمالك حتى الآن قبل منافسة الأهلي على الألقاب

المستفيدون الخمسة داخل الأهلي من توابع الميركاتو الصيفي 2022.. هل يختلف المشهد؟

أخبار الأهلي: جديد أفشة وشريف.. وظهور 3 مواهب جديدة تحت أنظار كولر

بعد فشل انتقال الثلاثي إلى الأهلي.. مكاسب هائلة يحصدها الخطيب وكولر

ويجيد برونو سافيو اللعب في مركز الجناح وتحت رأس الحربة وذلك حال اعتماد المدير الفني على رأسي حربة.

وكان مصطفى سعد ميسي قد انتقل إلى صفوف النادي الأهلي من سيراميكا كليوباترا وذلك لمدة 5 سنوات من أجل تدعيم الشق الأمامي في صفوف القلعة الحمراء.

وعانى محمد مجدي أفشة صانع ألعاب النادي الأهلي، من تراجع كبير في المستوى الفني خلال الموسم المنقضي، حيث لم يقدم نفسه بالشكل المطلوب كما ابتعد عن صفوف منتخب مصر في فترة تواجد المخضرم كارلوس كيروش.

وكان مجلس إدارة النادي الأهلي، قد فتح الباب أمام رحيل محمد مجدي أفشة في الفترة الماضية، وذلك في ظل التراجع الكبير في أداء اللاعب بالقميص الأحمر، وكان هناك ترحيب بخطوة انتقاله إلى صفوف سيفاس التركي قبل أن يتم الاستقرار على خطوة الابقاء على خدماته بسبب المقابل المادي الضعيف المقدم لضمه.