نكشف مصير السولية وبديل عبد الواحد وزجاجة جامايكا وأبو جبل.. وضربة للمرتشي الفاجر

يقابل منتخب مصر نظيره السنغالي في التاسعة مساء الأحد المقبل والموافق 6 فبراير، وذلك بعد تفوق الفراعنة الرائع على الكاميرون في لقاء الدور نصف النهائي.

 

وتمكن منتخب مصر من إقصاء المنتخب الكاميروني صاحب الأرض والجمهور، عقب الفوز بركلات الجزاء الترجيحية في نصف النهائي بنتيجة 3/1.

 

 

نستعرض العديد من الأمور الهامة داخل منتخب مصر قبل مواجهة السنغال: 

 

-ماذا عن غيابات الفراعنة؟

 

يفتقد منتخب مصر بعض العناصر المؤثرة في صفوفه مثل عمر كمال عبد الواحد بسبب الإيقاف، وسيكون الأقرب لتعويضه امام عاشور بعد أن شارك بدلا منه في الشوط الثاني من لقاء الكاميرون، أو قد يفكر  كيروش في مشاركة محمد عبد المنعم في مركز الظهير الأيمن، مع تواجد أيمن أشرف في مركز المساك بجانب محمود الونش.

 

في الوقت الذي يسعى الجهاز الفني لمنتخب مصر، لتجهيز عمرو السولية للمشاركة في نهائي كأس الأمم بعد أن تعرض للإجهاد في الشوط الأول أمام الكاميرون، وسوف يخضع لاعب وسط الفراعنة لبرنامج تأهيلي خفيف وجلسات استشفاء للتخلص من الإجهاد الشديد الذي له.

 

بينما سيحسم طبيب منتخب مصر، فرص الشناوي من التواجد في المباراة النهائية خلال الساعات المقبلة، بعد أن اشتكى من إصابة في العضلة الخلفية، ويسابق حارس مرمى النادي الأهلي الزمن للتواجد على الأقل على دكة البدلاء في نهائي كأس الأمم الأفريقية.

 

 

شاهد ايضا..

خلال 10 أيام.. الخطيب يضع الرتوش النهائية على الصفقة التاريخية في الاهلي

 

 

-احتجاج ضد المرتشي الفاجر بكاري جاساما

 

تقدم الاتحاد المصري لكرة القدم باحتجاح رسمي في الساعات الماضية، ضد الحكم الجامبي بكاري جاساما وذلك بسبب القرارات التي تحامل بها بشكل غريب ضد منتخب مصر.

 

وجاء تقديم مصر لاعتراض رسمي ضد قرارات بكاري جاساما، وذلك بعد أن حرص على مجاملة أصحاب الأرض على الرغم من رفض مصر تعيينه لإدارة المواجهة، وكانت وسائل الإعلام المصرية قد وصفت الحكم الجامبي بالمرتشي والفاجر وذلك خلال تعليق الإعلامي أحمد موسى على أفعاله في اللقاء.

 

-زجاجة  “جامايكا” تثير الجدل في معسكر الفراعنة

 

هناك حالة من الجدل الشديد داخل معسكر منتحب مصر وذلك بسبب الزجاجة السحرية التي يحرص الحارس محمد أبو جبل على حملها معاه خلال ضربات الترجيح، بتوصية من عصام الحضري الحارس الأسطوري السابق لمصر ومدرب الحراس الحالي.

 

 

وكان يحرص الحارس محمد أبو جبل على مراجعة محتويات قصاصات ورقية على زجاجة المياة الخاصة به لينجح في التصدي إلى كرتين وخرجت الثالثة إلى خارج المرمى، بينما لم ينجح سوى أبو بكر في التسجيل.